اولا: قصة تائبة
هذه قصة تائبة اسرفت علي نفسها بالمعاصي تقول:
كنت أسأل نفسي دائما لماذا لاتعجبني هذه الحياةالتي أحياها؟ حتي تعرفت في عملي علي أحدي الأخوات الصالحات 00000
الي أن قالت: بدأت أصلي وتركت التلفاز وسماع الأغاني ومزقت الصور التي في غرفتي وتركت كل ماهو حرام وها أنا علي هذا الطريق الذي وجدتةأخيرا؛ هذا ماكنت أريده هذه الراحة وهذه هي الحياة التي اريدها000أخي:لاأريد العودة الي الوراء بعد ماوجدت طريق الهداية؛أريد رضي ربي لاأريد أغضابة0000
أخي:ان في دموعي لذة الخائف من ربه وفي صدري هواء نقيا لم أستنشقه منذ ولدت؛ وفي عيني نظرة تائبة خائفة من النظر الي المحرمات000000
ثانيا: أنها الذنوب
نعم أنها الذنوب ران القلوب ؛ انها المعاصي جالبة المأسي انها الداء والمرض العضال ؛ فانها تكسو الوجوه سوادا وذلا وتحرم الرزق وتجلب الهم وتقسي القلب ؛ وتخون المرء عند الموت000فالله المستعان...
ثالثا: قصة تائب
يقول أحد التأبين:مللت من سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام....
فدفعني الفضول لاستماع ذلك الشريط...وماأن فرغت من سماعه حتي اتا بي شعور الندم ؛ واكتشفت حقيقة حالي وغفلتي عن الله ؛ وتقصيري اتجاه خالقي...فانخرطت بالبكاء فاني لم أركع لله ركعة منذ اثني عشر عاما مضت من عمري الحافل بالضياع...يقول لقد ولدت تلك الليلة من جديد
هذه قصة تائبة اسرفت علي نفسها بالمعاصي تقول:
كنت أسأل نفسي دائما لماذا لاتعجبني هذه الحياةالتي أحياها؟ حتي تعرفت في عملي علي أحدي الأخوات الصالحات 00000
الي أن قالت: بدأت أصلي وتركت التلفاز وسماع الأغاني ومزقت الصور التي في غرفتي وتركت كل ماهو حرام وها أنا علي هذا الطريق الذي وجدتةأخيرا؛ هذا ماكنت أريده هذه الراحة وهذه هي الحياة التي اريدها000أخي:لاأريد العودة الي الوراء بعد ماوجدت طريق الهداية؛أريد رضي ربي لاأريد أغضابة0000
أخي:ان في دموعي لذة الخائف من ربه وفي صدري هواء نقيا لم أستنشقه منذ ولدت؛ وفي عيني نظرة تائبة خائفة من النظر الي المحرمات000000
ثانيا: أنها الذنوب
نعم أنها الذنوب ران القلوب ؛ انها المعاصي جالبة المأسي انها الداء والمرض العضال ؛ فانها تكسو الوجوه سوادا وذلا وتحرم الرزق وتجلب الهم وتقسي القلب ؛ وتخون المرء عند الموت000فالله المستعان...
ثالثا: قصة تائب
يقول أحد التأبين:مللت من سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام....
فدفعني الفضول لاستماع ذلك الشريط...وماأن فرغت من سماعه حتي اتا بي شعور الندم ؛ واكتشفت حقيقة حالي وغفلتي عن الله ؛ وتقصيري اتجاه خالقي...فانخرطت بالبكاء فاني لم أركع لله ركعة منذ اثني عشر عاما مضت من عمري الحافل بالضياع...يقول لقد ولدت تلك الليلة من جديد
من اخوكم عماد الجرايحي ابو العلا