الرئيسية
أحدث الصور
ايمن صلاح الإثنين نوفمبر 23, 2009 2:15 pmالتقي بها صدفة في احد المناسبات العائلية ومن النظرة الأولى بهرته بجمالها الخلاب ووقف مشدوها يتأمل في ذلك القوام الممشوق والجسد المثير والعيون العسلية الساحرة والشعر الذهبي الذي يمثل ظلالاًُ علي الجسد والأنوثة الرقيقة التي بادية في حديثها وطريقة سيرها علي الأرض .
ومنذ ذاك اليوم صار يستغل كل فرصة تجمعهما سويا ويرجوا الله أن يفتح له أبواب صمتها .
وفي احد الأيام استجمع شجاعته واستوقفها علي جانب من الطريق وبدون مقدمات صارحها بمشاعره وانه يريد أن يتزوجها علي كتاب الله وسنة رسوله فما كان منها إلا أن طلبت منه أن يتقدم لخطبتها من أهلها .
ولم يتمالك نفسه من السعادة واخذ يسرع في خطاه حتي وصل إلى بيته واخبر أهله بقصته وتفاعل الجميع مع قصته وامنوا بالموافقة التامة لعلمهم أنها تتمتع بأخلاق عالية وأدب جم وذهبوا إلى خطبة البنت وتمت مشاورتها ووافقت في الحال .
وبعد أيام قليلة تمت مراسم الزواج ولم تصل تكلفة زواجه ( ثلاثمائة الف جنيه مواجدي )
شاملا [ , المهر الشبكة تكاليف يوم العقد ] كل هذا بالقليل الميسر .
وعاشا حياة مليئة بالسعادة والسرور وأنجبا سرباً من الأولاد والبنات وكانت نعم الزوجة الصادقة الصدوقة وكانت تشمله بحنانها وعطفها ورقتها ومواساتها له كلما ساءت ظروفه بالصبر واليقين .
وفي احد الأيام ، حضر إلى منزله بعد يوم شاق ومنهك من كثرة عمله واستقبلته بابتسامة عريضة علي وجهها وصارت تلاطفه وتداعبه وتدلك له أرجله وفجأة !!!!!!!!!!.
.....
.....
.....
.
.....
.....
.....
.....
.....
يصحوا من نومه مذعورا علي صوت أخته وهي تفيقه .
الساعة الواحدة ظهراُ ومازلت نائما هل أنت اليوم في أجازة عن العمل .
واخذ يندب حظه لأن هذا كان حلما باليته كان حقيقة .
وما زال عازبا الي يومنا هذا يبحث عن إمراة بمواصفات تلك التي كانت بالحلم .
ومنذ ذاك اليوم صار يستغل كل فرصة تجمعهما سويا ويرجوا الله أن يفتح له أبواب صمتها .
وفي احد الأيام استجمع شجاعته واستوقفها علي جانب من الطريق وبدون مقدمات صارحها بمشاعره وانه يريد أن يتزوجها علي كتاب الله وسنة رسوله فما كان منها إلا أن طلبت منه أن يتقدم لخطبتها من أهلها .
ولم يتمالك نفسه من السعادة واخذ يسرع في خطاه حتي وصل إلى بيته واخبر أهله بقصته وتفاعل الجميع مع قصته وامنوا بالموافقة التامة لعلمهم أنها تتمتع بأخلاق عالية وأدب جم وذهبوا إلى خطبة البنت وتمت مشاورتها ووافقت في الحال .
وبعد أيام قليلة تمت مراسم الزواج ولم تصل تكلفة زواجه ( ثلاثمائة الف جنيه مواجدي )
شاملا [ , المهر الشبكة تكاليف يوم العقد ] كل هذا بالقليل الميسر .
وعاشا حياة مليئة بالسعادة والسرور وأنجبا سرباً من الأولاد والبنات وكانت نعم الزوجة الصادقة الصدوقة وكانت تشمله بحنانها وعطفها ورقتها ومواساتها له كلما ساءت ظروفه بالصبر واليقين .
وفي احد الأيام ، حضر إلى منزله بعد يوم شاق ومنهك من كثرة عمله واستقبلته بابتسامة عريضة علي وجهها وصارت تلاطفه وتداعبه وتدلك له أرجله وفجأة !!!!!!!!!!.
.....
.....
.....
.
.....
.....
.....
.....
.....
يصحوا من نومه مذعورا علي صوت أخته وهي تفيقه .
الساعة الواحدة ظهراُ ومازلت نائما هل أنت اليوم في أجازة عن العمل .
واخذ يندب حظه لأن هذا كان حلما باليته كان حقيقة .
وما زال عازبا الي يومنا هذا يبحث عن إمراة بمواصفات تلك التي كانت بالحلم .
