قالــــــــــــوا عـــــــــــــن الأم
قال لقمان الحكيم لابنه:
لو استطعت أن تأتيني بحفنة من تراب الجنة سأمنحك مكافأة كبيرة.
فانصرف الابن وبعد فترة أتي له بحفنة تراب ...فسأله لقمان..:
أهذه من الجنة ..؟ فقال الابن بلي... فسأله ومن أين أتيت بها ...؟
فقال: من تحت أقدام أمي..
فابتسم لقمان وقال له : أحسنت يا بني ..وأعطاه المكافأة..........................
الأم عطاء بلا حـــــــــــــــــــدود .
الأم هي الإنسان الوحيد الذي يعطي بلا مقابل .
هدية عيد الأم ليست بقيمتها المادية ولكن بقيمتها المعنوية .
الأم نعمة كبيرة .. و لكن للأسف لا أحد يعرف قيمتها إلا بعد فقدانها..
وهناك الكثير من أحاديث رســولنا الحبيب صلى الله عليه وســلم توصى بالأم وتوضح قدرها
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ .. ثلاثا ً..قالوا
بلي يا رسول الله ، قال : الشرك بالله وعقوق الوالدين
وكان متكئـــا ً فجلس فقال : ألا وقول الزور .. وشهادة الزور
متفق عليه
وأيضا الأم باب من أبواب الرحمة .. بدعائها لابنها
ودعاء الأم مجاب حتى ولو كافرة .. وطاعتها واجبة حتى ولو مشركة.. إلا في معصية الله .
اغتنم الفرصة قبل أن يفوت الأوان وقبل أن يأتيها الأجل سارع إلى مرضاتها سارع إلى برها قبل أن يأتيها الموت عند ذلك لا تنفع الندامة حين تموت الأم
يا ابن آدم ينادي ملكٌ من قِبل الله عز وجل يقول
{ بابن آدم ماتت التي كنا نكرمك من أجلها فاعمل صالحاً نكرمك من أجله }
ولكن للأسف صور الإساءة للأم كثيرة هذه الأيام.. فهل نتراجع قبل فوات الأوان ؟؟
وفي يوم من الأيام سترحل أنت أو هي عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ،
وكل ما قامت به لم يحرك قلبك ويرقـقه تجاهها
فإذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على إرضائها
لأنه لايوجد لديك في هذه الحياة إلا أم واحدة
من لانت كلمـــــــــته وجبت محبــــــــته
قال لقمان الحكيم لابنه:
لو استطعت أن تأتيني بحفنة من تراب الجنة سأمنحك مكافأة كبيرة.
فانصرف الابن وبعد فترة أتي له بحفنة تراب ...فسأله لقمان..:
أهذه من الجنة ..؟ فقال الابن بلي... فسأله ومن أين أتيت بها ...؟
فقال: من تحت أقدام أمي..
فابتسم لقمان وقال له : أحسنت يا بني ..وأعطاه المكافأة..........................
الأم عطاء بلا حـــــــــــــــــــدود .
الأم هي الإنسان الوحيد الذي يعطي بلا مقابل .
هدية عيد الأم ليست بقيمتها المادية ولكن بقيمتها المعنوية .
الأم نعمة كبيرة .. و لكن للأسف لا أحد يعرف قيمتها إلا بعد فقدانها..
وهناك الكثير من أحاديث رســولنا الحبيب صلى الله عليه وســلم توصى بالأم وتوضح قدرها
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ .. ثلاثا ً..قالوا
بلي يا رسول الله ، قال : الشرك بالله وعقوق الوالدين
وكان متكئـــا ً فجلس فقال : ألا وقول الزور .. وشهادة الزور
متفق عليه
وأيضا الأم باب من أبواب الرحمة .. بدعائها لابنها
ودعاء الأم مجاب حتى ولو كافرة .. وطاعتها واجبة حتى ولو مشركة.. إلا في معصية الله .
اغتنم الفرصة قبل أن يفوت الأوان وقبل أن يأتيها الأجل سارع إلى مرضاتها سارع إلى برها قبل أن يأتيها الموت عند ذلك لا تنفع الندامة حين تموت الأم
يا ابن آدم ينادي ملكٌ من قِبل الله عز وجل يقول
{ بابن آدم ماتت التي كنا نكرمك من أجلها فاعمل صالحاً نكرمك من أجله }
ولكن للأسف صور الإساءة للأم كثيرة هذه الأيام.. فهل نتراجع قبل فوات الأوان ؟؟
وفي يوم من الأيام سترحل أنت أو هي عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ،
وكل ما قامت به لم يحرك قلبك ويرقـقه تجاهها
فإذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على إرضائها
لأنه لايوجد لديك في هذه الحياة إلا أم واحدة
من لانت كلمـــــــــته وجبت محبــــــــته