أثبتت دراسات علمية أنَّ حالات الهلع الشديد ، أو الإزعاج ربما قد تؤدي إلى وفاة النائم ، وذلك من خلال وجود المادة الأثيرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، فهي تخرج من مسامات جسم الإنسان أثناء فترة نوم ، وتعود إلى داخل الجسم عند فترة الاستيقاظ
كما أثبتت الدراسة أنَّ الأعصاب عند الاستيقاظ من النوم في حال عدم وجود إزعاج تكون مسترخية ، كما تكون النفسية هادئة ، مما يسمح لدخول الجسم "الإثيري" براحة إلى الجسم ، بينما إذا تمّ الاستيقاظ على صراخ أو أصوات مزعجة فإن الجسم "الأثيري" يدخل إلى الجسم بسرعة مما يسب العصبية أو الصداع أحيانا، أما في حالة الاستيقاظ وسط ازعاج شديد لا يتحمله الإنسان فإن مسامات الجسد تغلق مما يصعب على الجسم "الإثيري" الرجوع إلى الجسد الأمر الذي يسبب الوفاة بالسكته القلبية.
الجدير بالذكر أنَّ إزعاج الطفل النائم قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية ، ناتجة عن سرعة تجاوب الأجهزة العصبية لدى الأطفال ، وإمكانية نموها بشكل سلبي.
كما أثبتت الدراسة أنَّ الأعصاب عند الاستيقاظ من النوم في حال عدم وجود إزعاج تكون مسترخية ، كما تكون النفسية هادئة ، مما يسمح لدخول الجسم "الإثيري" براحة إلى الجسم ، بينما إذا تمّ الاستيقاظ على صراخ أو أصوات مزعجة فإن الجسم "الأثيري" يدخل إلى الجسم بسرعة مما يسب العصبية أو الصداع أحيانا، أما في حالة الاستيقاظ وسط ازعاج شديد لا يتحمله الإنسان فإن مسامات الجسد تغلق مما يصعب على الجسم "الإثيري" الرجوع إلى الجسد الأمر الذي يسبب الوفاة بالسكته القلبية.
الجدير بالذكر أنَّ إزعاج الطفل النائم قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية ، ناتجة عن سرعة تجاوب الأجهزة العصبية لدى الأطفال ، وإمكانية نموها بشكل سلبي.